عملعمل

الأعمال المالية كموضوع للبحث النظري

الأعمال المالية، ومشكلة نظرية، واجه مع ضرورة إعادة النظر في نوعية التناقضات التي تراكمت في أدلته التجريبية والتبرير النظري لضرورة تعزيز دور وأهمية المعرفة. وكان العلم الحديث غير قادر على إقامة علاقة من العديد من الحقائق المعاصرة ومنحهم تفسير منطقي. مشيرا إلى أن هناك حاجة لنموذج جديد، هي من قبيل: الخصائص ناقصة من مالي النشاط والاقتصادي لل شركات والبنوك والمنظمات، نظرية عدم تطابق شكل الأعمال والهيكل وحيث العمليات واستنفاد المخططات التقليدية والأساليب التحليلية لتوصيف الاتجاهات الحالية في هذا المجال. وفشل المواقف العلوم الاجتماعية القائمة والتصورات عالمي في الطبيعة، وظهور الصراعات يرجع ذلك إلى حقيقة أن الأعمال المالية شهدت نقلة نوعية في موضوع الدراسة، وقدرتها على العيش والوظيفة.

تسببت الحاجة إلى التعميمات الأساسية الجديدة تحولا كبيرا في تطور الحضارة ككل: التحول من القيم والتفضيلات من النظام، وزيادة توليف النزاهة والعلاقات الاقتصادية. وجهة النظر الحديثة على دعم مالي من المبادرة هو أنه من الضروري لتشكيل نموذج جديد، ويستند ذلك يجب أن تكون وضعت أسفل ملخص التاريخي للتجربة، فهم النظري للتغيير التفرد والحديثة. الأعمال المالية، ككائن الدراسة، يحتوي على الميزات التالية: متعدد الأبعاد وتعقيد النظام الاقتصادي، وغير الخطي والتنمية الاقتصادية البديلة، أهداف التغيير النوعي والتوجه قيمة، وتعديل عميق في العلاقات بين موضوعات العلاقات الاقتصادية.

تشكيل نموذج اقتصادي جديد - عملية مثيرة للجدل للغاية. الأعمال المالية، كظاهرة في إطار هذا النموذج لا تجاهل المعرفة القديمة، ويجمع لهم، وفتح فرص جديدة للتنمية. في الظروف الحديثة بين التقليدية النظرية الاقتصادية و "الاقتصاد الجديد" لدينا علاقة، والتي يمكن تعريفها بأنها تقارب منهجي معقدة. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن القول أنه لا يوجد التقارب التطوري للنظرية الاقتصادية التقليدية و "الاقتصاد الجديد" والتقارب المنهجي تنافسية تطويريا، عندما منهجية كل من النماذج في الوقت نفسه أن تكون في التفاعل (مثرية، وإثراء بعضها البعض) وvzaimootritsanii (رفض مفارقة)، وتطور في اتجاه واحد. يمكن تعريف جوهر النموذج الجديد في عدة جوانب. الأول - تراكم المعرفة في مجال الأعمال العلم والاقتصاد، والتكنولوجيا والإدارة. ثانيا - القوى العاملة الماهرة، وتوليد المعرفة الجديدة، وبالتالي تحسين أداء النظام الاقتصادي ككل. ثالثا - تطوير البنية التحتية للمعلومات التي تعزز نشر العام من الإمكانات العلمية والفكرية. الرابع - قطاع الأعمال الفعلي، والتكيف مع المعرفة الجديدة لهذه الممارسة.

يلخص، يمكننا أن نقول أن "ريادة الأعمال الاقتصاد الجديد" هو مجمع علمي وتعليمي شامل، والتي تقوم على إمكانية كثيفة الاستهلاك للطاقة من المعرفة والعقلنة لجميع الأنشطة، من شأنه أن يعزز روح المبادرة.

Similar articles

 

 

 

 

Trending Now

 

 

 

 

Newest

Copyright © 2018 ar.birmiss.com. Theme powered by WordPress.