عملقيادة

فعالية القرارات الإدارية كمعيار الشراكة الاجتماعية والمسؤولية الاجتماعية للأعمال التجارية

يلعب ريادة الأعمال دورا محوريا في تطوير اقتصاد حديث، وضمان الجودة بما يتفق وكفاءة القرارات الإدارية، واستقرار معين في تطوير وزيادة المرونة والتكيف للاقتصاد الوطني إلى البيئة الخارجية، والمساهمة في تنويع النظام الاقتصادي للبلد من خلال وضع وتنفيذ تكنولوجيات مبتكرة. في سياق التحول من الاقتصاد التقليدي الشركة يصبح هذا الموضوع هو ليس اقتصاديا بقدر ما هو العلاقات الاجتماعية. ولذلك، فإن التفاعل من الهياكل التجارية ويكتسب الدولة ويعزز الطابع هو مزيج من المبادئ والأدوات والمؤسسات الرسمية وغير الرسمية لضمان الكفاءة المناسبة من القرارات الإدارية والتنسيق وتنفيذ الأهداف الاستراتيجية المشتركة وتطوير الشفافية. تحليل الخبرة الدولية للشراكة بين الدولة وقطاع الأعمال في التحول إلى نوع جديد من الاقتصاد يجعل من الممكن لتنظيم التعاون في ثلاثة مجالات. أولا - وهذا هو وظيفي، مما يعني إنشاء وتطوير التعاون في المجالات التي تحدد الوصول إلى عوامل الإنتاج والسوق. الثاني - فرع، يفسر على تطوير أنشطة وبرامج مشتركة لتحسين مناخ الأعمال وإزالة الحواجز التي تعيق في قطاعات محددة من الاقتصاد. والثالث - الإقليمية، بما في ذلك تشكيل خطط التنمية من مجموعات الإنتاج الفردية.

نشاط وفعالية التعاون بين مؤسسات الدولة وقطاع الأعمال يعتمد على فعالية اجتماعية من القرارات الإدارية، والمناخ الاجتماعي، والاستقرار وانفتاح الاقتصاد، وتوسيع أهمية السلع العامة. هذا واضح بشكل خاص في مجالات التعليم والعلوم والثقافة. إنشاء إطار قانوني حديث عن مبادرات تنظيم المشاريع لصالح مهمة قصوى للدولة في اتصال مع التوسع العنيف مصادر جديدة للمعلومات ووسائل الاتصال والعقلنة العلاقات الاقتصادية وغيرها من العوامل التي تحدد فعالية القرارات الإدارية.

مع التعقيد المتزايد لأهداف التنمية الاقتصادية يزيد من دور العناصر غير الاقتصادية للنظام. السيطرة على المجتمع والمسؤولية الاجتماعية للكل قوة ورجال الأعمال، والوكالات الحكومية لتأخذ في الاعتبار عند اتخاذ القرارات أولويات عامة تتعلق المصالح الشخصية ومصالح البلاد.

فعالية القرارات الإدارية اليوم على أساس علاقة مثلى ومستدامة ومنسجمة المصالح ودخل القائمة. تشكيل وتطوير نموذج جديد للاقتصاد يخلق قواعد والأنظمة القياسية ليس فقط، ويحدد بيئة من التفاعل بين رجال الأعمال والحكومة، التي من جهة، ووضع المسؤولية الاجتماعية، ومن ناحية أخرى - يسمح للجمهور لتنظيم فعالية القرارات الإدارية من خلال التحكم في جميع المواد الدراسية العلاقات الاقتصادية، بما في ذلك المؤسسات العامة. التوازن بين الواجبات والمسؤوليات ليست في حالة ثابتة ويتغير بشكل ديناميكي وفقا لتطور المجتمع نفسه.

الأبحاث الحديثة في مجال الشراكة الاجتماعية تشير إلى تعزيز العلاقة بين عملية ناجحة للشركة ومساهمتها في التنمية الاجتماعية للمجتمع. وبالإضافة إلى ذلك، فإنه يمكن القول بأن المسؤولية الاجتماعية في اقتصاد اليوم تصبح واقعية. على الرغم من أن الأنشطة الخيرية وليس بهدف الربح، وتنفيذها يساعد على خلق مزايا إضافية: ثقة وسمعة استقرار بيئة الأعمال، وخلق صورة إيجابية للشركة.

Similar articles

 

 

 

 

Trending Now

 

 

 

 

Newest

Copyright © 2018 ar.birmiss.com. Theme powered by WordPress.